حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 613623
/ يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 829894
ادارة المنتدي حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 103798
حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 613623
/ يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 829894
ادارة المنتدي حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
ااهلا ومرحبا بكم فى منتدى ففروا الى الله نتشرف بكم اعضاءنا وزورانا الكرام فى اى وقت ونرحب بمقترحاتكم واستفساراتكم دائما
زائرتنا العزيزه تفضلى بتسجيل اسمك لتشاهدى المنتدى كاملا

 

 حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
التوبه الصادقه
المدير العام
المدير العام
التوبه الصادقه


انثى
868
23/05/2009

حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم   حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم Emptyالسبت يونيو 13, 2009 1:20 am


حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم T-125

[size=21]من الأحاديث العظيمة التي بين النبي - صلى الله عليه وسلم- فيها


أصول الدين ، حديث جبريل المشهور ، عندما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، على هيئة رجل يسأله ويستفتيه عن بعض المسائل الهامة ،والحديث رواه الإمام مسلم عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يُرى عليه أثر السفر ، ولا يعرفه منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ، ووضع كفيه على فخذيه ، وقال : يا محمد ، أخبرني عن الإسلام ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا) . قال: صدقتَ ، قال: فعجبنا له يسأله ويصدقه.
قال: فأخبرني عن الإيمان ؟ قال: (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ، وتؤمن بالقدر خيره وشره) . قال: صدقت .

قال فأخبرني عن الإحسان ؟ قال: ( أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) .
قال: فأخبرني عن الساعة ؟ قال: ( ما المسئول عنها بأعلم من السائل ) .
قال: فأخبرني عن أمارتها ؟ قال: ( أن تلد الأمة ربَّتها ، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاءَ الشاء يتطاولون في البنيان ) .
قال : ثم انطلق ، فلبثتُ ملِيَّا ، ثم قال لي: ( يا عمر ، أتدري من السائل ؟ ) .
قلت: الله ورسوله أعلم .
قال: ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ).
فهذا الحديث قد اشتمل على بيان أصول الدين وقواعده ، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم في آخره (هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) ، فجعل ما في هذا الحديث بمنزلة الدين كله .
بدأ جبريل بسؤال النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الإسلام ، والإسلام هو إظهار الخضوع للشريعة و التزام ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من عند ربه ، وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بأعمال الجوارح الظاهرة ، ومن هذه الأعمال ما هو بدني كالصلاة والصوم ، ومنها ما هو مالي كإيتاء الزكاة ، ومنها ما هو مركب منهما كالحج فهو عبادة مالية وبدنية .
وأما الإيمان فقد فسره النبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث بالأعمال الباطنة ، فقال : أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ، والبعث بعد الموت ، وتؤمن بالقدر خيره وشره ، وهذه هي أصول الإيمان الخمسة التي ذكرها الله عز وجل في مواضع من كتابه ، كقوله تعالى : { ومن يكفر بالله وملا ئكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيداً } (النساء 136). وقال سبحانه :{ إنا كل شيء خلقناه بقدر } (القمر 49) .
وإنما فرق النبي - صلى الله عليه وسلم- بين الإسلام والإيمان ، فجعل الإسلام خاصا بأعمال الجوارح الظاهرة ، وجعل الإيمان خاصا بالأعمال الباطنة ، لاجتماع هذين الاسمين معاً في سياق واحد ، فكان لكل واحد منهما معنى خاصا ، وأما إذا ذكر كل واحد منهما على انفراد فإن أحدهما يدخل في الآخر ، فيدخل في الإسلام الاعتقادات والأمور القلبية ، كما قال عز وجل : { إن الدين عند الله الإسلام } (آل عمران 19) ، وكذلك الإيمان إذا ذكر مفردا فإنه تدخل فيه أعمال الجوارح الظاهرة ، قال صلى الله عليه وسلم : (الإيمان بضع وسبعون شعبة ، فأفضلها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان) أخرجه مسلم.

وأما الإيمان بالقدر فهو على أربع مراتب كما بين أهل العلم:
الأولى: مرتبة العلم، وهي الإيمان بأن الله تعالى سبق في علمه ما كان وما سيكون من أفعاله وأفعال عباده ، وأن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علما .
والثانية: مرتبة الكتابة، وهي الإيمان بأنه تعالى كتب في اللوح المحفوظ ما سيكون إلى يوم القيامة ، وذلك قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة ، وكان عرشه على الماء .
والثالثة: مرتبة المشيئة ، وهي الإيمان بأن ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه لا يخرج شيء في هذا الكون عن إرادته الكونية ومشيئته جل وعلا .
والمرتبة الرابعة: الخلق والإيجاد، وهي الإيمان بأن الله خالق كل شيء ، فالعباد مخلوقون، وأفعالهم مخلوقة ، قال عز وجل : { والله خلقكم وما تعملون} (الصافات 37) وكل ما سوى الله مخلوق مفتقر إليه سبحانه وتعالى .
وأما درجة الإحسان فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم أن العبد لن يستطيع أن يصل إليها إلا بأن يعبد الله كأنه يعاينه وينظر إليه ، فإنه إذا استحضر ذلك عند أداء العبادة ، فلن يترك شيئا يقدر عليه من الخضوع والخشوع وحسن السمت واجتماع القلب والاعتناء بإتمام العبادة إلا أتى به ، ومن شق عليه ذلك فليعبده عبادة من يعلم أن الله يراه ويطلع عليه ، والمقصود هو الحث على الإخلاص في العبادة ، ومراقبة الله عز وجل في السر والعلن ، وهي درجة رفيعة ومقام عال، لا يصل إليه إلا القليل من الناس ، وقد دل القرآن على هذا المعنى في مواضع متعددة كقوله تعالى :{وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه} (يونس 61).
ثم سأل جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة ، فأخبره أن السائل والمسؤول علمهم عنها سواء، فالساعة علمها عند ربي في كتاب، وهي أحد مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله عز وجل ، فسأله عن علاماتها فذكر له النبي صلى الله عليه وسلم علامتين :
العلامة الأولى: أن تلد الأمة ربتها وسيدتها ، فإن السيد إذا وطئ أمته فأنجبت له أولادا كان هؤلاء الأولاد بمنزلة أبيهم في الحرية والسيادة ، فكأنه -صلى الله عليه وسلم- يشير إلى أنه في آخر الزمان ، ستفتح البلاد على المسلمين ، ويكثر الرقيق والإماء حتى يكون للأمة أولاد من سيدها ، فإذا وقع ذلك كان علامة على قرب الساعة ودنو أجلها .
العلامة الثانية: أن ترى الحفاة العراة الفقراء رعاة الغنم والشياة ، الذين كانوا لا يملكون شيئا من حطام الدنيا ، يتطاولون ويشيدون المباني العالية ، مباهاة ومفاخرة ، والمقصود أن الأسافل والأراذل يصيرون رؤساء على الناس ، وأن الأمر سيوسد إلى غير أهله .
فمن تأمل هذا الحديث وجد أن قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة ، من عقود الإيمان ، وأعمال الجوارح ، وإخلاص السرائر ، والتحفظ من آفات الأعمال ، فصلوات الله وسلامه على من أوتي جوامع الكلم.


رواه الإمام مسلم




حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم AYA[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام عمر السلفيه
مشرفه
مشرفه



انثى
108
29/05/2009

حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم   حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد يونيو 14, 2009 1:50 pm


جزاكى الله كل خير وصلى الله عليك وسلم يا سيد المرسلين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث جبريل مع النبى صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نسب النبى صلى الله عليه وسلم
» فراش من ينام عليه يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
» زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم (( متجدد )) بااذن الله
» سنن النوم عن الرسول صلى الله عليه وسلم
» هل تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟!!؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: فى رحاب السنه :: الحديث وعلومه-
انتقل الى: