التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 613623
/ يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 829894
ادارة المنتدي التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 103798
التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 613623
/ يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 829894
ادارة المنتدي التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
ااهلا ومرحبا بكم فى منتدى ففروا الى الله نتشرف بكم اعضاءنا وزورانا الكرام فى اى وقت ونرحب بمقترحاتكم واستفساراتكم دائما
زائرتنا العزيزه تفضلى بتسجيل اسمك لتشاهدى المنتدى كاملا

 

 التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه !

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسلمه وافتخر
مشرفه
مشرفه



انثى
176
22/05/2009

التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! Empty
مُساهمةموضوع: التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه !   التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! Emptyالأحد مايو 24, 2009 12:12 pm

الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ...

تقوم الصحافة المحلية بنقل صور من الاختلاط المحرم في الاحتفالات أو الاجتماعات أو المؤتمرات بطريقة غير مسبوقة ، وبشكل سافر ، وذلك بغرض تطبيع الناس على مثل هذه الصور لتصبح بعد فترة من الأمور العادية التي تبلد الحس لإنكارها ، وفي كل مرة ينكر الغيورون هذا المخطط التطبيعي للمجتمع ينبري لهم البعض ليصموهم بالتشدد والتطرف وضد الانفتاح وغير ذلك من قاموس التهم المعلبة التي قيلت في دول مجاورة وأصبح حالها مع الاختلاط المحرم إلى وبال وبوار .

دعونا نعيش مع الأديب الأريب الشيخ علي الطنطاوي وهو من عايش الانحدار في كثير من الأمور في المجتمع الذي عاش فيه ، وسطر وحذر في " ذكرياته " من مغبة وخطر الاختلاط على المجتمعات .

الشيخ الطنطاوي يحدثنا عن الاختلاط ! :



أما الحرب التي تواجه الإسلام الآن فهي أشد وأنكى من كل ما كان ، إنها عقول كبيرة جداً ، شريرة جداً ، تمدها قُوى قوية جداً ، وأموال كثيرة جداً ، كل ذلك مسخَّر لحرب الإسلام على خطط محكمة ، والمسلمون أكثرهم غافلون ؛ يَجِدُّ أعداؤهم ويهزلون .. ويسهر خصومهم وينامون ، أولئك يحاربون صفاً واحداً ، والمسلمون قد فرَّقت بينهم خلافات في الرأي ، ومطامع في الدنيا .

يدخلون علينا من بابين كبيرين ، حولهما أبواب صغار لا يُحصى عددها ، أما البابان الكبيران فهما باب الشبهات وباب الشهوات ، أما الشبهات فهي كالمرض الذي يقتل من يصيبه ، ولكن سريانه بطيء وعدواه ضعيفة ، فما كل شاب ولا شابة إذا ألقيت عليه الشبه في عقيدته يقبلها رأساً ويعتنقها .

أما الشهوات فهي داء يمرض وقد لا يقتل ، ولكن أسرع سرياناً وأقوى عدوى ، إذ يصادف من نفس الشاب والشابة غريزة غرزها الله ، وغرسها لتنتج طاقة تستعمل في الخير ، فتنشيء أسرة وتنتج نسلاً ، وتقوي الأمة ، وتزيد عدد أبنائها ، فيأتي هؤلاء فيوجهونها في الشر ، للذة العاجلة التي لا تثمر ، طاقة نعطلها ونهملها ودافع أوجد ليوجه إلى عدونا ، لندافع به عن بلدنا ، فنحن نطلقها في الهواء ، فنضيعها هباء ، أو يوجهها بعضنا إلى بعض .

هذا هو باب الشهوات وهو أخطر الأبواب ..

عرف ذلك خصوم الإسلام فاستغلوه ..

وأول هذا الطريق هو الاختلاط !

بدأ الاختلاط من رياض الأطفال ، ولما جاءت الإذاعة انتقل منها إلى برامج الأطفال فصاروا يجمعون الصغار من الصبيان والصغيرات من البنات ، ونحن لا نقول أن لبنت خمس سنين عورة يحرم النظر إليها كعورة الكبيرة البالغة ، ولكن نقول أن من يرى هذه تُذَكِّرُهُ بتلك ، فتدفعه إلى محاولة رؤيتها ، ثم إنه قد فسد الزمان ، حتى صار التعدي على عفاف الأطفال ، منكراً فاشياً ، ومرضاً سارياً .. لا عندنا .. بل في البلاد التي نعدُّ أهلها هم أهل المدنية والحضارة في أوربا وأمريكا .

كان أعداء الحجاب يقولون أن اللواط والسحاق - وكل تلك الانحرافات الجنسية - سببها حجب النساء ، ولو مزقتم هذا الحجاب وألقيتموه لخلصتم منها ، ورجعتم إلى الطريق القويم ، وكنا من غفلتنا ومن صفاء نفوسنا نصدقهم ، ثم لما عرفناهم وخبرنا خبرهم ، ظهر لنا أن القائلين بهذا أكذب من مسيلمة !

إن كان الحجاب مصدر هذا الشذوذ .. فخبروني هل نساء ألمانيا وبريطانيا محجبات الحجاب الشرعي ؟!!
فكيف إذن نرى هذا الشذوذ منتشراً فيهم حتى سَنّوا قانوناً يجعله من المباحات ؟!!

ثم إن أصول العقائد .. وبذور العادات .. ومبادئ الخير والشر .. إنما تغرس في العقل الباطن للإنسان من حيث لا يشعر في السنوات الخمس أو الست الأولى من عمره ، فإذا عودنا الصبي والبنت الاختلاط فيها ؛ ألا تستمر هذه العادة إلى السبع والثمان ؟ ثم تصير أمراً عادياً ينشأ عليه الفتى ، وتشب الفتاة ، فيكبران وهما عليه ؟ وهل تنتقل البنت في يوم معين من شهر معين ، من الطفولة إلى الصبا في ساعات معدودات ، حتى إذا جاء ذلك اليوم حجبناها عن الشباب !!؟

أم هي تكبر شعرة شعرة .. كعقرب الساعة تراه في الصباح ثابتاً فإذا عدت إليه بعد ساعتين وجدته قد انتقل من مكانه ، فهو إذن يمشي وإن لم تر مشيه ، فإذا عودنا الأطفال على هذا الاختلاط فمتى نفصل بينهم !!؟

والصغير لا يدرك جمال المرأة كما يدركه الكبير ، ولا يحس إن نظر إليها بمثل ما يحس به الكبير ، ولكنه يختزن هذه الصورة في ذاكراته فيخرجها من مخزنها ولو بعد عشرين سنة ، أنا أذكر نساء عرفتهن وأنا ابن ست سنين .. قبل أكثر من سبعين سنة ؛ وأستطيع أن أتصور الآن ملامح وجوههن وتكوين أجسادهن .

ثم إن من تُشْرِف على تربيته النساء يلازمه أثر هذه التربية حياته كلها ، يظهر في عاطفته .. وفي سلوكه .. وفي أدبه إذا كان أديباً ، ولا تبعد في ضرب الأمثال ، فهاكم الإمام ابن حزم يحدثكم في كتابه العظيم الذي ألَّفه في الحب " طوق الحمامة " حديثاً مستفيضاً في الموضوع .

خلق الله الرجال والنساء بعضهم من بعض ، ولكن ضرب بينهم بسورٍ له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قِبَلِهِ العذاب . فمن طلب الرحمة والمودة واللذة والسكون والاطمئنان دخل من الباب .. والباب هو الزواج ، ومن تسوَّر الجدار أو نقب السقف أو أراد سرقة متعة ليست له بحق ؛ ركبه في الدنيا القلق والمرض وازدراء الناس وتأنيب الضمير ، وكان له في الآخرة عذاب السعير .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سدره المنتهى
مشرفه
مشرفه
سدره المنتهى


انثى
670
23/05/2009
العمر : 39
الموقع : طنطا

التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه !   التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! Emptyالأحد يونيو 14, 2009 10:52 pm

التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه ! Is_049
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التحذير من خطر قادم على المجتمع لو سُكت عنه !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام :: الموضوعات العامه والحوار-
انتقل الى: